قصة حياة المذيعة المشهورة اوبرا وينفري

ي 29 يناير ، كان مواليد 1954 غيل أوبرا وينفري لغير المتزوجات والآباء
والأمهات المراهقات في كوسيوسكو وميسيسيبي. أوبرا وكان جبلا من عقبات بالفعل أمام
عينيها باعتبارها المولود الجديد... ولدت لأبوين غير المتزوجات في سن المراهقة ،
كانت الإناث ، وأنها كانت سوداء اللون ، وكانت فقيرة. أوبرا وكانت والدة لثمانية
عشر عاما من العمر يدعى خادمة Vernita لي. والدها كان
وعشرين عاما واجب القيام في القوات المسلحة : كان اسمه فيرنون وينفري.

على مدى السنوات الست الأولى من حياتها ، أثيرت وينفري الشباب في مزرعة
ميسيسيبي من جدتها. أن يجري ربما للسكتة الدماغية الاولى من حسن حظنا لطفل صغير.
أوبرا قد ذكر أن تعيش مع جدتها ربما أنقذ حياتها. بينما في جدتها في الرعاية ،
وأنها كانت تدرس لقراءة في سن مبكرة جدا ، وغرس حب القراءة في بيانها أنها تحتفظ
اليوم. بدأت حياتها المهنية في الخطابة والعطاء من العمر ثلاثة عندما بدأت القراءة
وقراءة الخطب على المصلين في كنيستها.

أوبرا وقالت إنها سمعت جدتها الدولة في عدة مناسبات أن أوبرا كانت
"موهوب". في حين أن الأطفال الصغار لا يعرفون بالضبط ما يجري
"موهوب" يعني ، اعتقدت أن ذلك يعني أنها كانت خاصة. وكان ذلك كافيا
للحفاظ على خروجها. إن قليلا من الثناء ، ويعتقد أنها كانت "موهوب" و
"الخاصة" قد يكون ما حصل لها خلال السنوات الصعبة التي كانت تنفق لمع
والدتها.

في السادسة من العمر ووالدتها وVernita لي ، قررت أنها
يمكن أن رعاية ابنتها الصغيرة ، وأوبرا وأرسلت للعيش مع والدتها في ميلووكي. من
أعمارهم ست سنوات إلى عشر ، أوبرا وبقيت مع والدتها. انها تعرضت للاغتصاب من قبل
ابن عمه عندما كان عمرها تسع سنوات في وقت لاحق وتحرش من قبل صديق من الذكور
والدتها وأحد أعمامه. الفتاة لم أخبر أحدا عن سوء المعاملة التي كانت المعاناة.
بدلا من ذلك ، وقالت انها عقدت شعورها بالغضب والألم في الداخل وأنها تمردت. مرارا
وتكرارا انها هربت وللمتاعب.

قصة حياة المذيعة المشهورة اوبرا وينفري 12588396531

قصة حياة المذيعة المشهورة اوبرا وينفري 12588396532

قررت والدتها لوضعها داخل المنزل الاحتجاز. لحسن الحظ لأوبرا ، حرمت من
الدخول إلى المنزل بسبب عدم وجود فتحات. لذلك ، في ما قد يكون لها بجلطة دماغية
الثانية من حسن حظنا ، ذهبت إلى العيش مع والدها فيرنون وينفري في ناشفيل. قبل أن
توقف لها لاأخلاقي والبرية السلوك ، حملت وأنجبت طفلا ميتا طفل عندما كان عمرها
أربعة عشر. وفاة طفلها المدمرة لها ونذرت حياتها لتحويل حولها.

والدها ساعدها مع بعثتها لها من الربط مع قواعد صارمة والانضباط. فيرنون
على يقين من أن ابنته تمسكت حظر التجول ، والحفاظ على درجات عالية في المدرسة ،
وشجع أوبرا أن يكون لها على أفضل وجه. وكان والد أوبرا وساعدها بدوره حول حياتها.
أوبرا ولقد تحدث عن شرط أن تقرأ كتابا كل أسبوع ، واستكمال تقرير الكتاب على
الكتاب.

في سن التاسعة عشرة ، أوبرا وهبطت أول وظيفة لها مراسلا لمحطة اذاعة في
ناشفيل. بعد ذلك بقليل ، دخلت جامعة ولاية تينيسي لمواصلة مسيرة في البث الإذاعي
والتلفزيوني. أثناء سنتها الدراسية الأولى في تسو ، أوبرا وفاز لملكات عدة ، بما
في ذلك "ملكة جمال الاسود ناشفيل" و "ملكة جمال ولاية
تينيسي."

في عام 1976 ، انتقلت أوبرا وينفري في بالتيمور ، حيث استضاف برنامج
تلفزيوني يسمى الناس يتحدثون. المعرض حقق نجاحا كبيرا وينفري وبقي لمدة ثماني
سنوات. ثم كانت تجنيدهم من قبل محطة تلفزيون في شيكاغو لاستضافة بلدها صباح اليوم
تظهر ، ص شيكاغو. العرض كان ينافس ضد بشعبية هائلة فيل دوناهو إظهار. بعد عدة شهور
، قد اتخذت أوبرا الدافئة على غرار القلب لها المركز الاول في التصنيف. لها النجاح
أدى إلى دوره في فيلم ستيفن سبيلبرغ ، ولون الأرجوان في عام 1985 ، والتي تم
ترشيحها لجائزة الأوسكار.

في عام 1986 ، أوبرا وبدأ برنامج أوبرا وينفري. الباقي هو ، كما يقولون ،
والتاريخ. أوبرا قد تأتي من كونها فقيرة ، فتاة سوداء المزرعة ، من ولاية ميسيسيبي
لأحد المشاهير وطنية. لاستئناف لها أنها يمكن أن يضيف المراسل ، ممثلة ، كاتب
ومنتج ، والناشط في برنامج حواري تلفزيوني... ولكنها لا تتوقف هناك. أوبرا ، كما
يبدو ، لا يمكن وقفها.

هي امرأة ليست ككثير من النساء هي امرأة تساوي عند أصحاب المعاني والقيم
مدينة كاملة. دميمة الخلقة.. أجل لكن من قال إن جمال الوجه وحده يكفي.. ألا تذكر
الجاحظ الذي وصفته بعض كتب الأدب بأنه حسنة من حسنات الدنيا وأنه من القلائل الذين
امتلكوا ناصية اللغة وكان بحكم عصره موسوعي الثقافة. إني أقول عنك يا أوبرا أنك من
حسنات أمريكا وأنك تضيفين إلى الإعلام قيما ومعايير وينفرية إذا صح التعبير نحتاج
أن نتعلمها نحن هنا في الشرق الذي كثيرا ما قلنا إنه منبع الحكمة والروح والأخلاق.
ألا ليت لنا بإعلاميين في مثل فكرك يا أوبرا وألمعيتك. إنها وينفري التي لا تكتمل
شهرة أي نجم من نجوم هوليود إلا ‎بعد أن تستضيفه وتباركه
بتقديمه للناس. هي الإنسان النبيل الذي يتعدى خيره غيره من بني جلدته ومن غيرهم في
شتى البلاد وخاصة أفريقيا. قصتها أكثر من رائعة كتبها الخالق جل جلاله بحكمته
ليرينا كيف أن المنحة كامنة في المحنة وكيف أن للمعاناة أوجها بيضاء كثيرة تدفع
صاحبها إلى التميز والعبقرية. والدها كان حلاقا وأمها كانت خادمة وجدتها التي
ربتها كانت خادمة وغسالة وكانت تعيش معها في واحد من أفقر أحياء ولاية المسيسبي
لكن جدتها يا قارئي هي من علمتها القراءة...تخيل وهي التي أطلقت عليها اسم دودة
الكتب، وكانوا يعيشون في فقر مدقع فكان تفوق أوبرا عظيما. تعرضت أوبرا لاغتصاب
بينما كانت طفلة في الرابعة عشر من عمرها عانت مرارة الإدمان وزاد الاغتصاب الألم
بين جوانحها بطفلها الذي حملت فيه وتعاظم الألم لما مات هذا الطفل.... تهرب و تجوب
الشوارع هائمة على وجهها إلى أن أعادها أبوها إلى البيت وكان الاغتصاب جرحا ما
يزال عميقا معها حتى الآن بشهادتها هي. لم تتعلم أوبرا بل تركت دراستها لفقرها لكن
الله وضع أمامها الفرصة الذهبية لما حصلت على منحة دراسية كانت سلما صعدته للعمل
في الإعلام في برنامجها "الناس يتحدثون" وغيره وغيره من النجاحات حتى
وصلت ثروتها إلى أكثر من مليار دولار. لم تتزوج لكنها أثبتت أن الإعلامي ليس مذيعا
أجوفا يحفظ كلمات يرددها كالببغاء بل أنتجت لنا أربعة كتب في غاية الروعة وحفرت
بتاريخها المشرف معايير جديدة للبرامج الحوارية التي ناقشت فيها كل شيء تقريبا.
وأما عن أعمالها الخيرية فحدث ولا حرج يكفيني أن يقشعر جسدي عندما أسمع أنها تكفل
خمسين ألف طفل أفريقي قد يموتون جوعا فضلا عن أنهم يموتون كل يوم بفعل الجهل.
ودعني يا قارئي أركز على أهم ما في مقالي الذي أوجهه لكل إعلاميي مصر. تعودت
وينفري تقديم فقرة نادي الكتاب في برنامجها الشهير وقدمت خلال ست سنوات أكثر من
ستة وأربعين كتابا وهي التي صارت بالطبع الأعلى رواجا بعد أن قدمتها وينفري. تهتم
وينفري بتقديم رموز المجتمع المدني الذي ينهض بالولايات المتحدة جنبا إلى جنب مع
المؤسسات الرسمية والحكومات الفيدرالية وتعرض مشكلات كثيرة من أنواع شتى لمغمورين
ومهمشين من فئات المجتمع.

وقد منحها اتحاد الكتاب الأميركي ميدالية ذهبية في عام 1999 وجائزة الشرف
من اتحاد الناشرين الأميركيين عام 2003 تقديرا لدورها في دعم ورواج صناعة الكتاب
في الولايات المتحدة من خلال هذا البرنامج. ركزت أوبرا بصورة خاصة على الجرائم
التي ترتكب في حق الأطفال وكانت صاحبة المبادرة لسن قانون لحماية الأطفال عام
1991، والتي وقع عليها الرئيس كلينتون باسم مذكرة أوبرا. بل و عرضت مبلغ 100 ألف
دولار من مالها الخاص على كل مشاهد يستطيع أن يدلي بمعلومات تمكن رجال الشرطة من
القبض على المتورطين في استغلال الأطفال جنسيا والمنشورة أسماؤهم في موقعها
الإلكتروني. وقد توفرت لدى أوبرا بالفعل نية لتصحيح صورة الإسلام في الغرب خاصة
عندما استضافت الملكة رانيا العبد الله بوصفها امرأة مسلمة لكن حدث أن عرضت تقريرا
عن مذيعة التلفزيون السعودي رانيا الباز التي تعرضت للضرب المبرح الذي كاد يودي
بحياتها على يد زوجها العام الماضي وإن كنت لا أرى أنها أساءت للإسلام بذلك ببساطة
لأن هذا عمل الزوج لا الإسلام ثم إن هذا هو الواقع الذي حدث بالفعل. على كل حال
لعلك يا قارئي تدرك الآن أن هذه الشخصية الكبيرة لها أبعاد هائلة فيها تحمل وعزيمة
وطموح وقوة ومعرفة وحب للحياة ورهافة حس وكرم ووطنية وإخلاص لوطنها ولعملها لكني قبل
أن أختم الحديث الذي أود أن أكمله بكتابة مقال آخر عنها أركز فيه على ما قدمته في
كتبها الأربعة كنموذج للإعلامي المفكر صاحب الرؤية وهو أندر الآن من بيض الأنوق.
أقول إني أود قبل أن أختم المقال أن أستشهد بكلمات بمقالة وجدتها على الإنترنت
ليست مذيلة باسم كاتبها على كل حال أعجبني فيها أنها عقدت مقارنة بين وينفري
ومالكوم إكس وأوردت في نقاط التشابه ما يلي: كلاهما عصامي عانى الفقر والتهميش
لأنهما أسودان وبالتالي انقطع عن دراسته وأدمن المخدرات بل وألحق مالكوم بمصحة
للأمراض النفسية وسجن عندما بلغ السابعة عشرة من عمره لكن أرجوك يا قارئي ركز فيما
يأتي وهو ما نحتاجه ويحتاجه كل جريح وسأورده كما هو بالإنجليزية ليأخذ قدرا أكبر
من انتباهك وليعطي أملا لكل يائس وهو:

"كانت تلك بداية البداية له فشرع في قراءة القاموس وزادت سرعته بصورة
خيالية وأصبح من ثم أكثر شغفا بالقراءة. وبعد أن قضى من 8 إلى 10 أعوام بالسجن
فإنه خرج عازما على بداية جديدة لمناهضة التمييز العنصري وكان متحدثا قويا يسمعه
حتى الكثير من البيض. وقد كان يركز في حديثه على سوء معاملة البيض له وللسود
وبينما كان يتحدث في حشد كبير بمنظمة الوحدة الأفريقية الأمريكية في هارليم في 21
فبراير من عام 1965 فإنه قد تعرض لإطلاق الرصاص الذي أرداه قتيلا."

ركز المقال على أريحية وينفري وكرمها وحبها لأعمال الخير وتقول المقالة
"إن كلاهما فتح أعين الناس على مشكلات كثيرة وداواها لكن مالكوم تحول من مذنب
إلى قديس وكلاهما قد غير العالم لكن يحسب لوينفري أكثر أنها تهتم بالأطفال"
زهرة الدنيا وشباب المستقبل وعنوان الغد.

آه....ياااه نسيت يا قارئي أن أوفي بعنوان المقال لأتحدث عن الإعلام المصري
صاحب الريادة طبعا لكن في الحقيقة أريد وقتا كافيا حتى أخترع له حسنات....إن
مشكلتنا في رأيي أن لدينا الكثير من الإعلاميين الموهوبيين غير أنهم بلا منهج وتلك
هي المشكلة ليس في الإعلام فقط ولكن أيضا في الجامعة والشارع والوزارات
والبيوت...غياب الرؤية والمشروعات العملاقة التي يكرس لها الإعلامي عمره وماله
وحياته. وأخيرا يا قارئي لا تحسب أني أغفل قدر بعض من رموز إعلامنا الكبار من مثل
العملاق فاروق شوشة والمبدع مأمون أبو شوشة وطاهر أبو زيد وفهمي عمر وعمر بطيشة
وآمال فهمي ونادية صالح وعمرو أديب وغيرهم الكثير والكثير لا أبدا لكني على يقين
من أنهم أنفسهم لن يخالفوني الرأي في أنه لا يوجد في مصر مثل أوبرا أو مالكوم إكس
برغم أننا أحوج.

قصة حياة المذيعة المشهورة اوبرا وينفري 12588396534

تحياتي ايمي يارب تكون عجبنكوا

تسلمي ياسهوررررررررررررررة يامبدعة
على طوووووووول مواضيعك رائعة ومميزة
مشكووووووووووورة على المجهود الحلوووو والتعب بالموضوع

قصه حلووووووه كتييييييير
وموضوووووووووع اروع
يسلمووووووووو سهر على المجهود الرااااااائع

يسلمو ياايمي ع المجهود والطرح الرائع

تقبلي مروري

غرآمــ

المدير العام عدد المساهمات : 150

يسلموووووووووووووووووووو سهورتي
على الابداع بجد انا من اشد المعجبين
باوبرا ومتابعة شديدة لبرنامجها
واول مرة اعرف قصتها بالشكل دة
حقيقي ميرسي

شكراااااااااااااااااااا يا حلوين

نائب المدير عدد المساهمات : 2460

روعه هالمذيعه
حلوة قصتها
يسلموووووووووووووووا كثير على ابداعك المميز
يستحق اجمل الردود
يعطيك الف عافيه يارب

شكراا اخي حنون علي ردك الحلو نورت

تسلم الايادى

الله يسلمك

يسلموسهورتي يامبدعة المنتديات

الله يسلمك فروووووووووح

» قصة حياة كوكب الشرق ام كلثوم
» الجزء الاول من حياة الاسطورة (( بيل قيتس ))
» **&تقرير كامل عن حياة فاتنه بوليود ومشوارها الفني الجميله <<كارينا كابور>> &**